هذا مشهد آخر يثير، رغم أن عنوان القصة يوحي بزوجة الأب المنحرفة والسكرتيرة العاهرة تغوي زميل رئيسها لبعض المرح المكتسب جيدًا. العاهرة الجاهلة 18 سنة تقع بجانب صديقتها 18 سنة ويذهبان للعمل على المناطق التناسلية بشفتيهما ولسانهما. إنها رحلة تأخذ الأنفاس لهذه العائلة.