عندما كنت أخرج من الحمام، الذي كان مبللاً بالبخار، لم أستطع إلا أن أنجذب إلى أختي غير الشقيقة. لأنها عاهرة، عاهرة مثالية حتى الجلد وغياب كامل للشعر، وتلك العيون الكبيرة الداكنة الجائعة؛ أعطيتها إياها، بقوة وسرعة وعمق وقذارة، بنهاية رطبة لطيفة داخلها.